منتــدى العـونــة الـرســمي

منتــدى العـونــة الـرســمي (http://www.alowanah.com/vb/index.php)
-   المنتدى الإســـلامي (http://www.alowanah.com/vb/forumdisplay.php?f=86)
-   -   الكلباني يصر على إباحة الغناء بموسيقى والاستمتاع بالصوت الحسن (http://www.alowanah.com/vb/showthread.php?t=4124)

نفود السر 06-21-2010 01:55 AM

الكلباني يصر على إباحة الغناء بموسيقى والاستمتاع بالصوت الحسن
 
في بيان رد فيه على من اتهمه بالضلال
الكلباني يصر على إباحة الغناء بموسيقى والاستمتاع بالصوت الحسن

لا نصا صريحا محرما للغناء



http://images.alarabiya.net/large_72109_111871.jpg

الشيح عادل الكلباني



دافع الشيح عادل الكلباني في بيان أصدره ونشره على موقعه الرسمي على الإنترنت عن فتواه التي أباح فيها الغناء، مؤكدا أن الغناء مباح بكل حالاته سواء كان بالموسيقى أو بدونها، شريطة أن لا يصاحبها مجون أو سكر أو التلفظ بكلام ماجن.

وانتقد كل من اتهمه بالإتيان بشيء جديد، أو منتقدا إياه بشكل شخصي، ومؤكدا على أنه لا نص صريح في الكتاب أو السنة ينص على تحريم الغناء، معتبرا أن هذا الأمر كان مثار خلاف كبير بين الفقهاء في مختلف العصور، قائلا إن "وجود الخلاف يعني انه لا يوجد نص صريح للتحريم".

وأضاف الكلباني الذي هو إمام وخطيب جامع الراجحي الكبير في الرياض " ليس في شرع الله تعالى أن لا يستمتع الإنسان بالصوت الندي الحسن، بل جاء فيه ما يحث عليه ويشير إليه، كما في قوله صلى الله عليه وسلم : علمها بلالا ، فإنه أندى منك صوتا. وإنما عاب الله تعالى نكارة صوت الحمير".

وتابع: " صح عن عمر رضي الله عنه، أنه قال: الغناء من زاد الراكب، وكان له مغني اسمه "خوات" ربما غنى له في سفره حتى يطلع السحر. وقد تنازع الناس في الغناء منذ القدم, ولن أستطيع في رسالة كهذه أن أنهي الخلاف، وأن أقطع النزاع، ولكني أردت فقط الإشارة إلى أن القول بإباحته ليس بدعا من القول، ولا شذوذا، بل وليس خروجا على الإجماع، إذ كيف يكون إجماع على تحريمه وكل هؤلاء القوم من العلماء الأجلاء أباحوه؟.. ومن أكبر دلائل إباحته أنه مما كان يفعل إبان نزول القرآن، وتحت سمع وبصر الحبيب صلى الله عليه وسلم ، فأقره، وأمر به، وسمعه، وحث عليه، في الأعراس، وفي الأعياد".

لا نصا صريحا محرما للغناء

ودلل الكلباني الذي أثار موجة استياء كبيرة بين العلماء جراء فتواه على أن لا نصا صريحا يحرم الغناء مطلقا وقال: "من دلائل إباحته أيضا أنك لن تجد في كتب الإسلام ومراجعه نصا بذلك، فلو قرأت الكتب الستة لن تجد فيها باب تحريم الغناء، أو كراهة الغناء، أو حكم الغناء، وإنما يذكره الفقهاء تبعا للحديث في أحكام النكاح وما يشرع فيه، وهكذا جاء الحديث عنه في أحكام العيدين وما يشن فيهما.

وأضاف: لو نظرت في الكتاب والسنة النبوية ستجد أن كل ما أراد الله تحريمه قطعا نص عليه بنص لا جدال فيه، وهكذا كل ما أوجبه الله، نص عليه نصا لا جدال فيه، وكل ما أراد أن يوسع للناس ويترك لهم المجال ليفهموا من نصوص كتابه، أو سنة نبيه صلى الله عليه وسلم جاء بنص محتمل لقولين أو أكثر، ولهذا اتفق الناس في كل زمان ومكان على عدد الصلوا وأوقاتها – أصل الوقت – وعلى ركعات كل صلاة وهيئة الصلاة ، وكيفيتها واختلفوا في كل تفصيلاتها تقريبا، فاختلفوا في تكبيرة الإحرام حتى التسليم ، والمذاهب في ذلك معروفة مشتهرة، وهكذا في الزكاة وفي الصيام وفي الحج".

وتابع: "فلو كان تحريم الغناء واضحا جليا لما احتاج المحرمون إلى حشد النصوص من هنا وهناك، وجمع أقوال أهل العلم المشنعة له، وكان يكفيهم أن يشيروا إلى النص الصريح الصحيح ويقطعوا به الجدل، فوجود الخلاف فيه دليل آخر على أنه ليس بحرام بين التحريم كما قرر الشافعي.، وأقول مثل ذلك يكفي في إثبات حل الغناء أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يحرمه نصا، ولم يستطع القائلون بالتحريم أن يأتوا بهذا النص المحرم له ، مع وجود نصوص في تحريم أشياء لم يكن العرب يعرفونها كالخنزير، وتحدث عن أشياء لم يكونوا يحلمون بها كالشرب من آنية الذهب والفضة، ومنعوا من منع النساء من الذهاب إلى المساجد مع كثرة الفتن في كل زمان".

وأورد الكلباني الذي سبق له وأن أم الحرم المكي الشريف خلال شهر رمضان في العام الماضي أراء الكثير من العلماء السابقين الذين قالوا بحل الغناء حتى ولو كان مع الموسيقى ودلل على ذلك بأن الإمام الشافعي اعتبره مكروها وغير محرم.

وكانت فتوى الكلباني القائلة بعدم حرمة الغناء أثارت موجة انتقاد واسعة في السعودية، ورد الشيخ محمد الدريعي عليها بأنه لو "أن هذه الفتوى الغريبة" كما يصفها صدرت في حياة الشيخ محمد ابن براهيم أو عبدالعزيز بن باز لأمر بسجن وقطع لسان من قالها، ونصح الكلباني وآخرين "بالاتجاه لسوق الخضار بدلا من الفتوى".

فواز الهلفي 06-21-2010 02:34 AM

يعطيك العافيه اخوي نفود السر

تقبل مروري

ابوسعيد1 06-21-2010 04:58 AM

http://www.alowanah.com/kleeja/uploads/12743141440.gif
http://www.alowanah.com/kleeja/uploads/12744136560.gif

http://www.alowanah.com/kleeja/uploads/12769503570.gif
http://www.alowanah.com/kleeja/uploads/12770850630.gif
http://www.alowanah.com/kleeja/uploads/12770854830.jpg
http://www.alowanah.com/kleeja/uploads/12769503570.gif

إن لله وإن إليه لراجعون

أبو بشيت الفايد 06-21-2010 01:26 PM

ان لله وانا اليه راجعون

هذا شيخ دين بالله عليكم

الحمد لله اللي عافانا

الشريف محمد القنور 06-21-2010 03:12 PM



وهل وصل الشيخ الى مرحلة الاجتهاد... والقياس ( الأصل الرابع بعد الكتاب والسنة والإجماع) الذي له

دورا عظيما في استنباط الأحكام الشرعية،

وهولم يحصل إلا على الشهاده الثانويه فقط !!

عجبت لك يازمن

أبو الحسن 06-21-2010 03:51 PM

يااخي العزيز مصوت بالعشا الشهادة ماله شغل بالعلم الشرعي
ياما في دكاتره وشايفين نفسهم لوتسألهم عن غير الماده اللي يدرسها يضيع ومايعرف شي
بن باز ماعند شهادة والالباني وبن عثيمين وغيرهم كثير لكنهم جهابذ في العلم .

وكذللك الدريعي هذا لوساكت أحسن ..

شنو قطع لسان وسجن !! وسوق خضار !!

شنو هالأسلوب !!

أخواني اذا كان في رد على الكلباني فيكون رد علمي بالأدلة واللين

لأنه ماكفر .. ومن لم يعرف الأختلاف لم يعرف الفقه

مع تحياتي للدريعي.. اللي اول مره اسمع اسمه اليوم ..

أبو الحسن 06-21-2010 03:58 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو بشيت الفايد (المشاركة 28673)
ان لله وانا اليه راجعون

هذا شيخ دين بالله عليكم

الحمد لله اللي عافانا

ويااخي العزيز بوبشيت مو لان الكلباني أفتى بهالفتوى نقول عنه (هذا شيخ بالله عليكم )!!
لاتنس أخي العزيز أنه اختير ليأم المسلمين في المسجد الحرام
ومن يختار لهذا المكان لايكون إلا على قدر عالي من العلم والأخلاق وغيره من الأمور اللازمه لهذا المكان ..

وإذا بناخذ كلامك فالشوكاني وابن حزم ماهم شيوخ لانهم قالوا بهذا الراي ..


ملبسة العوشز 06-21-2010 05:13 PM

الشيخ الكلباني له مكانته وفضله وعقيدته ومنهجه سلفي واضح لا غبار عليه وإذا كان هذا رأي الشيخ يرد عليه بالعلم والدليل

جو عشري 06-21-2010 05:20 PM

بعض الاراء الفقهية حول اباحة الغناء كما وردت وبالمصادر

حيث"- ذهب أهل المدينة، ومن وافقهم من علماء الظاهر ، وجماعة من الصوفية إلى الترخيص في السماع، ولو مع العود واليراع. وقد حكى الأستاذ أبو منصور البغدادي الشافعي في مؤلفه في السماع أن عبد الله بن جعفر كان لا يرى بالغناء بأساً، ويصوغ الألحان لجواريه، ويسمعها منهن على أوتاره، وكان ذلك في زمن أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه. وحكى الأستاذ المذكور أيضا مثل ذلك عن القاضي شريح وسعيد بن المسيب وعطاء بن أبي رباح والزهري والشعبي وقال إمام الحرمين في النهاية، وابن أبي الدم : نقل الأثبات من المؤرخين أن عبد الله بن الزبير كان له جوار عوادات، وأن ابن عمر ـ رضي الله عنهما ـ دخل عليه وإلى جنبه عود، فقال : ما هذا يا صاحب رسول الله ؟ فناوله إياه، فتأمله ابن عمر، فقال : هذا ميزان شامي، فقال لابن الزبير: توزن به العقول. وروى الحافظ أبو محمد بن حزم في رسالته في السماع بسنده إلى ابن سيرين قال: إن رجلاً قدم المدينة بجوار، فنزل على عبد الله بن عمر، وفيهن جارية تضرب، فجاء رجل فساومه فلم يهو منهن شيئاً، قال: انطلق إلى رجل هو أمثل لك بيعاً من هذا قال : من هو ؟ قال : عبد الله بن جعفر، فعرضهن عليه، فأمر جارية منهن فقال لها : خذي العود، فأخذته وغنت، فبايعه، ثم جاء إلى ابن عمر، إلى آخر القصة.
قال ابن حزم: فهذا ابن عمر، وابن جعفر سمعا الغناء بالعود، وسعى ابن عمر في البيع كما في آخر القصة. وروى صاحب العقد العلامة الأديب أبو عمر الأندلسي أن عبد الله بن عمر دخل على ابن جعفر، فوجد عنده جارية في حجرها عود، ثم قال ابن عمر : هل ترى بذلك بأساً ؟ قال: لا بأس بهذا. وحكى الماوردي عن معاوية، وعمرو ابن العاص أنهما سمعا العود عند ابن جعفر. وروى أبو الفرج الأصفهاني أن حسان سمع من عزة الميلاء الغناء بالمزهر بشعر من شعره. وذكر أبو العباس المبرد نحو ذلك، والمزهر عند أهل اللغة العود، وذكر الأدفوي أن عمر بن عبد العزيز كان يسمع من جواريه قبل الخلافة .
ونقل ابن السمعاني الترخيص عن طاوس، ونقله الحافظ بن قتيبة، وصاحب الإمتاع عن قاضي المدينة سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن الزهري من التابعين، ونقله الحافظ أبو يعلى الخليلي في الإرشاد عن عبد العزيز بن سلمة الماجشون مفتي المدينة.
وحكى الروياني عن القفّال أن مذهب مالك بن أنس إباحة الغناء بالمعازف، وهي الآلات الشاملة للعود وغيره. وحكى الأستاذ أبو منصور، والفوزاني في العمدة عن مالك جواز العود .
وذكر أبو طالب المكي في (قوت القلوب) عن شعبة أنه سمع طنبوراً في بيت المنهال بن عمرو المحدث المشهور. وحكى أبو الفضل بن طاهر في مؤلفه في السماع أنه لا خلاف بين أهل المدينة في إباحة العود. قال ابن النحوي في العمدة: قال ابن طاهر هو إجماع أهل المدينة, قال ابن طاهر: وإليه ذهبت الظاهرية قاطبة. قال الأدفوي : لم يختلف النقلة في نسبة الضرب بالعود إلى إبراهيم بن سعد بن عبد الرحمن عوف انتهى. وإبراهيم المذكور من أئمة الحديث المتوسعين في الرواية، أخرج له الجماعة كلهم، وحكي صاحب الإمتاع إباحة العود عن أبي بكر بن العربي وجزم الأدفوي بعد أن استوفى أدله التحريم والجواز بأن المتجه فيه الإباحة هكذا في كتابه المعروف بالإمتاع في أحكام السماع؛ وهو كتاب لم يؤلف مثله في بابه وقد ألف أبو الفتوح الغزالي كتاباً سماه : (بوارق الإلماع في تكفير من يحرم السماع)؛ وهذه التسمية في غاية الشناعة ، ولكنه كان يذكر في ذلك الكتاب مثلاً حديث أنه صلى الله عليه وآله وسلم سمع الجواري يغنين بالدف كما في حديث الربيع بنت معوذ بن عفرا، ثم يقول بعده : فمن قال أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم سمع حراماً، وما منع عن سماع حرام، واعتقد ذلك، فقد كفر بالاتفاق . وساق الأدلة في هذا المساق" أ.هـ.


المصدر
كتاب الإمام الشوكاني مقدمة رسالته (إبطال دعوى الإجماع على تحريم مطلق السماع)

منقول

مليحان بن مرهج الفايد 06-21-2010 05:40 PM

[/color]


الله المستعان وهكذا يستمر مسلسل الرويبضة يتكلمون في أمر العامة .

اخواني الكرام لا يخفى على من له نظر في كتب أهل العلم أن مسألة الغناء تبحث من حيثيات كثيرة
1- تبحث من حيث أنه غناء مجرد دون معازف ولأهل العلم فيها تفصيل جميل وأجازوا منها ما ورد النص بجوازه مثل حال الحرب والبناء والفرح والسفر
2- تبحث من حيث حل ما ورد الشرع بحله من غير معازف هل هو خاص بالنساء أم للرجال أيضا .
3- تبحث من حيث مصاحبة المعازف لها وهذا ما جاء النهي عنه في النصوص الشرعية وعن الصحابة والسلف الصالح

والمقام ليس مقام تفنيد لما أورده الكلباني حيث أكتب هذه الكلمات بعيدا عن مكتبتي وفي مكان لا يسمح لي إلا بالقليل من الوقت وعلى كل هذه تعليقات يسيرة أقيدها على ما نقل من كلامه هداه الله آملا من الله أن ينتفع منها من شاء من عباده
فأقول وقد ميزت الكلام المنتقد باللون الأحمر ولا يعني كلامي أن ما لم أميزه أوافق الكلباني عليه بل لعذري السابق تركته

قال الكلباني : "قائلا إن "وجود الخلاف يعني انه لا يوجد نص صريح للتحريم .... فوجود الخلاف فيه دليل آخر على أنه ليس بحرام بين التحريم كما قرر الشافعي.، وأقول مثل ذلك يكفي في إثبات حل الغناء ".



أقول : هذا كلام خطير جدا وجهل كبير من قائله وإلا فهل يحق لقائل أن يقول بحل كل محرم وجد الخلاف فيه ؟!
ألا يعلم هذا القائل أن أغلب مسائل الشرع غير العقائد وجد فيها خلاف فمثلا هل يقول الكلباني بحل شراب ما أسكر كثيره لأنه وجد خلاف بين العلماء بالقليل منه ؟!
أم هل يقول بحل الفوائد الربوية لوجود الخلاف فيها ؟1
وهل يقول بحل زواج المتعة لوجود الخلاف فيه ؟!
أم يقول بجواز الخروج على الحاكم الظالم المسلم لوجود الخلاف فيه بين أهل السنة وأهل البدعة ؟!
أم و أم مسائل كثيرة جدا الخلاف فيها وقع بين أهل العلم ولكنه خلاف غير معتبر

كما قال القائل وكل خلاف غير معتبر ليس له حظ من النظر

قال الكلباني : " ومن أكبر دلائل إباحته أنه مما كان يفعل إبان نزول القرآن، وتحت سمع وبصر الحبيب صلى الله عليه وسلم ، فأقره، وأمر به، وسمعه، وحث عليه، في الأعراس، وفي الأعياد".


أقول : هذا تدليس ودس للسم في العسل فهل كان الغناء الذي يشير إليه الكلباني مصاحبا للآلات الموسيقى أم هو الدف وقد أجازه النبي صلى الله عليه وسلم في مواطن مخصوصه خالفه فيها الكلباني حيث أقر أن النبي صلى الله عليه وسلم أجازها في الأعراس والأعياد وبالدف فقط فجاء الكلباني فقال هي جائزة مطلقا وبكل آلات الموسيقى والمعازف فنعوذ بالله من مضلات الفتن

قال الكلباني : " لا نصا صريحا محرما للغناء "

أقول : وأين أنت من الأحاديث الواردة في تحريم المعازف منها حديث البخاري باسناده حدثني أبو عامر - أو أبو مالك - الأشعري والله ما كذبني : سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: " ( ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف ولينزلن أقوام إلى جنب علم يروح عليهم بسارحة لهم يأتيهم - يعني الفقير - لحاجة فيقولوا ارجع إلينا غدا فيبيتهم الله ويضع العلم ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة )

وأحاديث كثيرة في تحريم آلات الموسيقى والمعازف قد ذكرها الجبل الهمام ناصر الدين بحق العلامة الألباني عليه الرحمات في كتابه الماتع تحريم آلات الطرب فمن أراد أن يمتع ناظريه بتحقيق للمسألة غير مسبوق فليسرحهما بين دفتي الكتاب

قال الكلباني : " من دلائل إباحته أيضا أنك لن تجد في كتب الإسلام ومراجعه نصا بذلك، فلو قرأت الكتب الستة لن تجد فيها باب تحريم الغناء، أو كراهة الغناء، أو حكم الغناء، وإنما يذكره الفقهاء تبعا للحديث "

أقول : اقرأ وتعجب ؟!
وهل كل مسألة لم يبوب العلماء تبويبا على تحريمها في كتبهم جاز لقائل أن يقول باباحتها إن هذا لأمر عجاب !

هذا ما تيسر وبالله التوفيق وعليه التكلان


الساعة الآن 05:55 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir