بدايه احب ان اوضح ان التوراة كتاب منزل على اليهود عن طريق الوحي
اما التلمود فهو من صناعة اليهود انفسهم
لقد وجدت في كتاب التلمود شيء اوقفني ويستحق التمعن فيه لكي نعرف من هم اليهود وكيف يتعاملون مع العالم باسره من اجل مصلحتهم الدنيويه دون النظر الى الجانب الديني ولا حتى الجانب الانساني
وقبل ان اشرح النظريه التي اسميها بالحمار اجلكم الله
اود ان اعرفكم بان الدين اليهودي بالنسبه لليهود هو دين وراثي وليس تبشيري
اما النظريه ببساطه تقول :
ان اليهود يركبون الامميون والامميون هم كل امه غير يهوديه وان كل حمار يموت يقصدون امه ما يقوم اليهود بركوب حمار غيره من الامم وهكذا
اما سؤالي لكل الكتاب والمفكرين العرب الذين يطلقون على انفسهم بالتنويريون الذين يريدون التطبيع مع اليهون والتقارب بيننا وبينهم
هل تريدون منا ان نكون حماريون مثلكم ؟