احدى قصائدي قيلت في زواج والدي علي ناصر دخيل الله القنور
في حفل منهو يصوت بالعشاء جدة
يامرحبا ياهلا وثنية واردة
اقولها في محلن يرفع الراسي
اعشق هل الطيب ومجد هل المدة
في حفل علي ولد ناصر دخيل الله
يامرحبا من الكويت ليابحر جدة
يلزم علي لاوقفت اعد جداني
من ماظي الوقت ماهي توها جدة
قنور ومبارك وعويد وعودة
ومطلق وسلطان ومحمد راع الردة
وعجلان ابو ناصر وبنة ترى ناصر
وعلي ولد ناصر وشلون ماعدة
راع العشى الي يصوتبة ويصخيبة
يومنها شح والدنيا مهي رغدة
راع الجنيفا لياقيلت وش اجنيفا
صينيت الشيخ ابن قنور من قدة
كم فاطر قلطت من فوقها شاحم
يجيبها كاش ولا جابها مدة
كد زارة الشيخ ابن وهاب في وقته
ويظن ابن ثانين والعلم لابدة
وخورشيد باشه مكرم ضمن من كرم
وشامان ابو تركي كد زارهاعدة
وهداه جدي ثمان اخيول من خيله
يوم الشريف وسعد يومنة يردة
ومن عقب علي ترى دخيل الله وناصر
الهم مواقف وتلزمني وباعدة
يوم الوديعة ووقفتهم بغزوتها
بثبات ومثبتة ماهي بمسودة
قال المريبض يومني جيت للعيني
لقيت ناصر وكرمني بلانشدة
وراعي نفي قال في ناصر وغنابة
الي يمل الصحون اليوم ذا حدة
ورسل سعود على جدي دخيل الله
في فتح حايل يومنة مرسل عبدة
ثمان مية عداد الخيل كرمهم
اعنه الله على الكرمة وهو قدة
امارة الثقب معطاتن دخيل الله
امومره فيصل وهو مهو ودة
وفي عام الاثنين والستين هجرية
ناصر توفي ولاحد يقدر يردة
وفي عام سبعة بعد تسعين هجرية
مات ادخيل الله وحنا كلنابعدة