قال نهار الجسار العونى هذه القصيده عندما شدو أهله فى الربيع مع الأخوان وطلب من الشيخ دعيج وابن خليفه أن يلحق بأهله
ولم يرخصُ له فتمثل بهذه الأبيات قائلا:
ياراكب الى مايلوح رديفه = حمرا لى جا القايله تستجنى
مافوقه إلا الخرج هو والسفيفه = وفج أعضود الى تشوق المغنى
عيا علي دعيج وابن خليفه = فى ديرة الأخوان هو راح عنى
مير إن ساعفت يابو الثمان الرهيفه = لابد من وجناً عليها نغني
عاداتنا قطع الديار المخيفه = زراجتاً فيها الظبى ولدني
من دونه الصمان هو والحتيفه = وحدب عروق الى طعوسه زمني