قصيدة بويتل آل شنيف والتي تعتبر من أقدم القصايد العربية وهي مكتوبة بقصتها في هذا المنتدى الكريم
يا بوي ياللي لك مع الشيخ مقسوم
كم حائلا تخل الشحم من قراها
يوم أنت غايب زدتنا الهم بهموم
والنفس ما يطري عليها هواها
وسريتها و ألحقتها باشت القوم
عساكرا و الموت يقفا سناها
واقلبي اللي من هوى الترف ماسوم
وسم المعيد اللي طويلا رشاها
تسقي لها غرس من الحمل مظيوم
وتنسف على شقر المها نيع ماها
ولو أنت مثلي ما تماتهت بك يوم
و اللاش تبدي حاجته ما قضاها
كان الباشا قائد الجيوش وصل الى الديارومعة الجيوش وكان يريد الزواج وسال عن اشراف القوم للزواج منهم وقالو لة ان الرجل من كبار القوم هو شنيف العونى لنسبة وكرمة
وذهب ليخطب البنت منة بتلة بنت اشنيف خطبها الباشا رحب بة وظيفة فى مظيافة وكان يقولون ان كان الصحون التى يملكها تقعد بها بعيرين من كرمةوذهب لكى يحددون الزواج وكان الاب واخويها
رافظين الزواج بنتهم منة قالو امهلنا فترة ولما ذهب قال الاب لباتل وبويتل خذوا اختكم واتركونى انا وعبيدىكان عندة عبيد وهرب الاخوان مع اختهم ولما عرف الباشا اتى مع الجيش واسر الاب
واخذة مع وذهب العبيد ليبلغو الاولاد وعندما عرفوا الامر ذهبو ا يلحقون جيش الباشا ثلاث ايام حتى تسللو اخذو ابوهم من الجيش وفكوة من الاسر هذى قصة الاقصيدة
الابيات فى القصيدة الاولى كان بيوتل عاشق حبيبتة كانت من احد القبايل وكان يريد الزواج منها وكان ابوة رافص الزواج منها لنسبها وكان يقولة انت من الاشراف دور التى تناسبك وكان يطلب
ابوة لكى يوافق الزواج منها فى الابيات وكانت عشيقتة شاعرة ومن وكانت توصف بالجمال وكان يبعث عبدة لها ياتى باخبارها واكن العبد يقول لها انى انا وعمى بويتل غزينا واقولة رد الركايب
يابويتل وانا كنت معاة بالمعارك واغزى معاة
قالت للعبد اوصل الابيات لعمك بويتل
قالت
انشهد انك ياسود الجلد كلاف **** لصويحبى عبدا تدنى اركابة
لى صاحبا ماقط حنشل ولا ضاف **** ولاقط علق جربتة مع اجرابة
مايركب الا الهجن زينات الكلاف **** ومع كل دوون صاحبى مايهابة