اود ان اجيب على سؤال الاخ الغالي صقر عون عن تاريخ قصة سيف الوريثان رحمه الله والذئب
وقعت القصة قبل خمسين سنه تقريبا, امابالنسبه للدكتور محمد كمال فان عيادته الطبية من اقدم عيادات مدينة عنيزه
وقد ذكر اسم الدكتور محمد كمال في عدة قصائد لشعراء مدينة عنيزه القداما ومنهمم من شعراء عنيزه حمد المغيولي
وهذه القصيدة للشاعر حمد العبدالرحمن المغيولي (رحمة الله ) يذكرفيها الدكتور محمد كمال 0
آه من ونةٍ هجة على القلب طاقة "=" حين جريتها دمع النوظر سبقها
بس اجاذب ونيني بين سجة وفاقة "=" لا تلومون سهر العين مما طرقها
ياهلي لا تزيدون المصيبة إلحاقة "=" كل روح تروح بدبرة اللي خلقها
مقدر أصبر على شيٍ تعدا نطاقة "=" إلتمس بالظفير السلك ماص وحرقها
رحت يم الطبيب وقال مابك لياقة "=" لين سودالهشيم الصبح يبرض ورقها
لو كمال إجتهد وأجرى فحوص ادقاقة "=" ما لقى اللي يسم الحال حتى سرقها
ويش اسوي بروحي يا وجيه الرفاقة "=" كل ما اشكي لروحي هاجسٍ قال سقها
سقتها للهلاك وزاد شوقي سفاقة "=" أشهد إن المودة ما تسبع رفقها
خابر علتي والبيت ستره ارواقه "=" ماتشكيت لين الدود حالي لحقها
علتي من غرير زاد حملي وثاقة "=" معه شلفا ذياب إلى نطحني زرقها
يازعيم الحلى والمعرفة والرشاقة "=" لاتحسداً حيات عيشتي من عرقها
خل عندك حنان وخل عندك لباقة "=" لا تسبب على الروح البرية غرقها
لك محبٍ يحبك ما تبيله صداقة "=" ليه أنا أبني الصداقة وأنت تهدم شنقها
وتقبلوا خالص تحياتي
محمد الوريثان